شموع الشكر تحترق خجلاً لتضئ كلمات عجز اللسان والقلم عنها

شموع الشكر تحترق خجلاً لتضئ كلمات عجز اللسان والقلم عنها




حسن زيدان

أشكر كل من شاركني فرحتي سواء بالحضور، أو بالاتصال الهاتفي، أو عبر وسائل التواصل الاجتماعي. كذلك أشكر كل من شاركنا فرحتنا ومعذور من لم تسمح ظروفه له بالحضور شرفتمونا. وأسعدتمونا بحضوركم عسى أيامكم كلها أفراح.

 

اما انت يا سيادة النائب, فلك من الشكر اجزله , على تواضعك وطيبة قلبك, والله عندما تكون الإنجازات عظيمة، فإن هناك رجالاً أوفياء حققوا بجهدهم وحرصهم طموح المجتمع وسعادة أفراده، فأنجزوا ما وعدوا، وسعوا إلى حيث أرادوا.. فتحقق لهم الهدف، ونالوا الغاية، وسعدوا بحب المجتمع وتقديره.هؤلاء الرجال لا يريدون بأعمالهم جزاءً ولا شكوراً. فُطِروا .


شكر وتقدير لسيادة اللؤاء يحيي عيسوي داود عضو مجلس النواب الخدوم لمجهوده الفعال اللي ظاهر بالفعل وليس بالكلام   وإهتمامه بالتفاعل مع المواطنين جاداً في عمله , باذلاً أسباب النجاح في مسؤوليته، محبوباً من الجميع، عندما يتحدَّث تحس بتفاعله مع الحدث ,فيبعد عن الكلمات الجارحة والمؤثرة على المخاطبين، فيراعي أحوالهم، ويتكلم لهم بشفافية ووضوح.. يقترب من مشاكلهم , ليكون العطاء منهم أكثر، وليحقق باسمهم النفع والفائدة، فالمجتمع بحاجة لعطائهم وإنجازهم. حقاً يستحق هذا الرجل الوفي أن يُذكر اسمه وأفعاله  , فالمساهمة في تكريم الأوفياء واجب علينا ، الطيب من يخلِّد ذكراً حسناً بين الناس, والناس شهداء الله في أرضه، فلنقل جميعاً كلمة سواء في حق هذا الرجل , ونسأل الله سبحانه أن يعينه، ويوفقه ليواصل عطاءه ,

اكتب تعليق

أحدث أقدم