رئيس اتحاد الوطن العربي الدولي ينعى السيد الجليل تقادم بن الشريف إسماعيل عضو الإتحاد

رئيس اتحاد الوطن العربي الدولي ينعى السيد الجليل تقادم بن الشريف إسماعيل عضو الإتحاد


رئيس اتحاد الوطن العربي الدولي ينعى السيد الجليل تقادم بن الشريف إسماعيل عضو الإتحاد
كتب /المهندس محمود خالد محمود
نعى المفكر العربي خالد محمود عبد القوي عبد اللطيف
مؤسس ورئيس اتحاد الوطن العربي الدولي
رئيس الإتحاد العالمي للعلماء والباحثين
ونائب رئيس جامعة بيرشام الدولية بأسبانيا والرئيس التنفيذي
والرئيس التنفيذي لجامعة فريدريك بالولايات المتحدة الأمريكية
, والمدير التنفيذي للأكاديمية الملكية للأمم المتحدة
والرئيس التنفيذي لجامعة سيتي بمملكة كمبوديا
والرئيس التنفيذي لجامعة iic للتكنولوجيا بمملكة كمبوديا
والرئيس التنفيذي للمؤسسة الدولية للدراسات المتقدمة بالولايات المتحدة الأمريكية
ونائب رئيس المجلس العربي الأفريقي الأسيوي
ومستشار مركز التعاون الأوروبي العربي بألمانيا الإتحادية
ورئيس جامعة الوطن العربي الدولي ( تحت التأسيس)
الرئيس الفخري للجمعية المصرية لتدريب وتشغيل الخريجين
الرئيس الفخري لمنظمة العراق للإبداع الإنساني بألمانيا الإتحادية
الرئيس التنفيذي للجامعة الأمريكية الدولية
الرئيس الفخري للمركز الدولي الفرنسي للعلماء والمخترعين
الرئيس الشرفي للإتحاد المصري للمجالس الشعبية والمحلية
قائمة تحيا مصر
الرئيس الفخري للمنظمة العالمية للتضامن والصداقة والتسامح
مؤسس ورئيس الإتحاد الدولي للعالم العربي بالجمهورية الفرنسية
الشيخ الجليل سماحة السيد: تقادم بن الشريف إسماعيل،
عضو اتحاد الوطن العربي الدولي
الذي وافته المنية عن عمر ناهز 95 عامًا
بقرية العوينية بإدفو، بعد حياة حافلة بخدمة الدين والوطن.
كان الفقيد أحد أعلام الصعيد ورمزًا للإصلاح بين الناس، عُرف بجهوده الكبيرة في حل نزاعات الثأر وحقن الدماء، حتى استحق بجدارة لقب «شيخ المصالحات الثأرية»، حيث كان موضع إجلال ومحبة لدى أبناء الصعيد وكثير من علماء مصر والوطن العربي.
وأشار رئيس اتحاد الوطن العربي الدولي
إلى أن السيد: تقادم قد أولاه الله مكانة وهيبة، وحباه بالمحبة الصادقة والتواضع والزهد، فكان له الأثر البالغ في الإصلاح بين الناس، ولم يقتصر عطاؤه على محيطه الاجتماعي في أسوان بل امتد إلى عموم محافظات الصعيد، سعيًا لترسيخ قيم السلم المجتمعي ونبذ عادة الثأر الذميمة التي حاربها الإسلام.
ولعل في هذا خير امتداد لخير نسب؛ إذ يمتد نسب الفقيد إلى آل بيت النبي ﷺ، فضلًا عن انتسابه للطريقة النقشبندية، ما زاده قبولًا في قلوب الناس وأعان على نجاح مساعيه الإصلاحية.
وإننا إذ نقف في مقام الإكبار للفقيد والاسترجاع،
نتقدم بخالص العزاء إلى أسرة الفقيد
ومحبيه ومن طالهم فضله وحكمته،
سائلًا الله عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته،
وأن يجعل ما قدمه في خدمة وطنه ودينه في ميزان حسناته
، وأن يلهم أهله وذويه الصبر والسلوان
( إنا لله وإنا إليه راجعون )
رئيس اتحاد الوطن العربي الدولي ينعى السيد الجليل تقادم بن الشريف إسماعيل عضو الإتحاد
كتب /المهندس محمود خالد محمود
نعى المفكر العربي خالد محمود عبد القوي عبد اللطيف
مؤسس ورئيس اتحاد الوطن العربي الدولي
رئيس الإتحاد العالمي للعلماء والباحثين
ونائب رئيس جامعة بيرشام الدولية بأسبانيا والرئيس التنفيذي
والرئيس التنفيذي لجامعة فريدريك بالولايات المتحدة الأمريكية
, والمدير التنفيذي للأكاديمية الملكية للأمم المتحدة
والرئيس التنفيذي لجامعة سيتي بمملكة كمبوديا
والرئيس التنفيذي لجامعة iic للتكنولوجيا بمملكة كمبوديا
والرئيس التنفيذي للمؤسسة الدولية للدراسات المتقدمة بالولايات المتحدة الأمريكية
ونائب رئيس المجلس العربي الأفريقي الأسيوي
ومستشار مركز التعاون الأوروبي العربي بألمانيا الإتحادية
ورئيس جامعة الوطن العربي الدولي ( تحت التأسيس)
الرئيس الفخري للجمعية المصرية لتدريب وتشغيل الخريجين
الرئيس الفخري لمنظمة العراق للإبداع الإنساني بألمانيا الإتحادية
الرئيس التنفيذي للجامعة الأمريكية الدولية
الرئيس الفخري للمركز الدولي الفرنسي للعلماء والمخترعين
الرئيس الشرفي للإتحاد المصري للمجالس الشعبية والمحلية
قائمة تحيا مصر
الرئيس الفخري للمنظمة العالمية للتضامن والصداقة والتسامح
مؤسس ورئيس الإتحاد الدولي للعالم العربي بالجمهورية الفرنسية
الشيخ الجليل سماحة السيد: تقادم بن الشريف إسماعيل،
عضو اتحاد الوطن العربي الدولي
الذي وافته المنية عن عمر ناهز 95 عامًا
بقرية العوينية بإدفو، بعد حياة حافلة بخدمة الدين والوطن.
كان الفقيد أحد أعلام الصعيد ورمزًا للإصلاح بين الناس، عُرف بجهوده الكبيرة في حل نزاعات الثأر وحقن الدماء، حتى استحق بجدارة لقب «شيخ المصالحات الثأرية»، حيث كان موضع إجلال ومحبة لدى أبناء الصعيد وكثير من علماء مصر والوطن العربي.
وأشار رئيس اتحاد الوطن العربي الدولي
إلى أن السيد: تقادم قد أولاه الله مكانة وهيبة، وحباه بالمحبة الصادقة والتواضع والزهد، فكان له الأثر البالغ في الإصلاح بين الناس، ولم يقتصر عطاؤه على محيطه الاجتماعي في أسوان بل امتد إلى عموم محافظات الصعيد، سعيًا لترسيخ قيم السلم المجتمعي ونبذ عادة الثأر الذميمة التي حاربها الإسلام.
ولعل في هذا خير امتداد لخير نسب؛ إذ يمتد نسب الفقيد إلى آل بيت النبي ﷺ، فضلًا عن انتسابه للطريقة النقشبندية، ما زاده قبولًا في قلوب الناس وأعان على نجاح مساعيه الإصلاحية.
وإننا إذ نقف في مقام الإكبار للفقيد والاسترجاع،
نتقدم بخالص العزاء إلى أسرة الفقيد
ومحبيه ومن طالهم فضله وحكمته،
سائلًا الله عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته،
وأن يجعل ما قدمه في خدمة وطنه ودينه في ميزان حسناته
، وأن يلهم أهله وذويه الصبر والسلوان
( إنا لله وإنا إليه راجعون )

 

اكتب تعليق

أحدث أقدم