رئيس اتحادالوطن العربي الدولي يرحب بإعلان رئيس الوزراء الأسترالي اعتزام بلاده الاعتراف بالدولة الفلسطينية

رئيس اتحادالوطن العربي الدولي يرحب بإعلان رئيس الوزراء الأسترالي اعتزام بلاده الاعتراف بالدولة الفلسطينية

رئيس اتحادالوطن العربي الدولي يرحب بإعلان رئيس الوزراء الأسترالي اعتزام بلاده الاعتراف بالدولة الفلسطينية


كتب / المهندس محمود خالد محمود
رحب  المفكر العربي خالد محمود عبد القوي عبد اللطيف
مؤسس ورئيس اتحاد الوطن العربي الدولي
رئيس الإتحاد العالمي للعلماء والباحثين
ونائب رئيس جامعة بيرشام الدولية بأسبانيا والرئيس التنفيذي
والرئيس التنفيذي لجامعة فريدريك بالولايات المتحدة الأمريكية
, والمدير التنفيذي للأكاديمية الملكية للأمم المتحدة
والرئيس التنفيذي لجامعة سيتي بمملكة كمبوديا
والرئيس التنفيذي لجامعة iic للتكنولوجيا بمملكة كمبوديا
والرئيس التنفيذي للمؤسسة الدولية للدراسات المتقدمة بالولايات المتحدة الأمريكية
ونائب رئيس المجلس العربي الأفريقي الأسيوي
ومستشار مركز التعاون الأوروبي العربي بألمانيا الإتحادية
ورئيس جامعة الوطن العربي الدولي ( تحت التأسيس)
الرئيس الفخري للجمعية المصرية لتدريب وتشغيل الخريجين
الرئيس الفخري لمنظمة العراق للإبداع الإنساني بألمانيا الإتحادية
الرئيس التنفيذي للجامعة الأمريكية الدولية
الرئيس الفخري للمركز الدولي الفرنسي للعلماء والمخترعين
الرئيس الشرفي للإتحاد المصري للمجالس الشعبية والمحلية
قائمة تحيا مصر
الرئيس الفخري للمنظمة العالمية للتضامن والصداقة والتسامح
مؤسس ورئيس الإتحاد الدولي للعالم العربي بالجمهورية الفرنسية


 بإعلان رئيس الوزراء الأسترالى " أنتوني ألبانيزي" اعتزام بلاده الاعتراف بالدولة الفلسطينية خلال الدورة ٨٠ للجمعية العامة للأمم المتحدة في سبتمبر ٢٠٢٥، فى خطوة تاريخية تسهم فى دعم واستعادة الحقوق الفلسطينية وممارسه الشعب الفلسطينى حقه فى تقرير المصير وتجسيد دولة مستقلة متصلة الأراضى على خطوط ٤ يونيو ١٩٦٧، وعاصمتها القدس الشرقية.
وأكد رئيس اتحاد الوطن العربي الدولي أن  هذا القرار المشهود، بالإضافة الى القرارات المماثلة من دول أخرى خلال الفترة الأخيرة، يشكل خطوة محورية نحو نحو إرساء السلام العادل والدائم والشامل في منطقة الشرق الأوسط، ويعكس الالتفاف الدولى المتصاعد حول الشعب الفلسطينى ودعمه لقضيته العادلة، ورفضه الكامل للسياسات والممارسات الاسرائيلية الغاشمة فى الاراضى الفلسطينية المحتلة من ضمنها سياسة التجويع والتوسع في العمليات العسكرية في قطاع غزة، والتى تؤجج مشاعر الكراهية وتسهم فى نشر التطرف وعدم الاستقرار بالمنطقة.
ويثمن الحراك الدولي نحو الاعتراف بالدولة الفلسطينية خلال الفترة الأخيرة، وتشدد على أن الوقت قد حان لباقى الدول التى لم تعترف بالدولة الفلسطينية بالإسراع فى اتخاذ تلك الخطوة لنصره الإنسانية والعدالة

كما يجدد دعوته  للمجتمع الدولي لبذل مزيد من الجهود الجادة والفعالة لإنهاء الاحتلال الاسرائيلى للاراضى الفلسطينية المحتلة وتنفيذ حل الدولتين، بما يضع حداً لمعاناة الشعب الفلسطيني المستمرة منذ عقود، ويضمن الأمن والاستقرار لجميع شعوب المنطقة. 

اكتب تعليق

أحدث أقدم