كتب / عمر خالد محمود
أكد المفكرالعربي الدكتور خالد محمود عبد القوي عبد اللطيف
مؤسس ورئيس اتحاد الوطن العربي الدولي ,
رئيس الإتحاد العالمي للعلماء والباحثين
ونائب رئيس جامعة بيرشام الدولية بأسبانيا والرئيس التنفيذي
والرئيس التنفيذي لجامعة فريدريك بالولايات المتحدة الأمريكية
, والمدير التنفيذي للأكاديمية الملكية للأمم المتحدة
والرئيس التنفيذي لجامعة سيتي بمملكة كمبوديا
والرئيس التنفيذي لجامعة iic للتكنولوجيا بمملكة كمبوديا
والرئيس التنفيذي للمؤسسة الدولية للدراسات المتقدمة بالولايات المتحدة الأمريكية
ونائب رئيس المجلس العربي الأفريقي الأسيوي
ومستشار مركز التعاون الأوروبي العربي بألمانيا الإتحادية
ورئيس جامعة الوطن العربي الدولي ( تحت التأسيس )
الرئيس الفخري للجمعية المصرية لتدريب وتشغيل الخريجين
الرئيس الفخري لمنظمة العراق للإبداع الإنساني بألمانيا الإتحادية
الرئيس التنفيذي للجامعة الأمريكية الدولية
الرئيس الفخري للمركز الدولي الفرنسي للعلماء والمخترعين
الرئيس الشرفي للإتحاد المصري للمجالس الشعبية والمحلية
قائمة تحيا مصر
نائب رئيس المجلس العربى الافريقى الاسيوى
أن تطبيق نظام دولي موثوق فيه لحماية حقوق الإنسان، يتطلب تحلي المجتمع الدولي بالشجاعة والإرادة السياسية الكاملة للخروج من حالة الصمت وتحمل مسؤولياته القانونية والأخلاقية والتدخل بشكل فاعل لوقف العدوان على قطاع غزة وإنهاء الاحتلال الإسرائيلي وتوفير الحماية اللازمة للشعب الفلسطيني الذي يتعرض للإبادة الجماعية تحت نظر وعلم الجميع، وإلزام إسرائيل القوة القائمة بالاحتلال، بتنفيذ قرارات مجلس الأمن والجمعية العامة للأمم المتحدة ومحكمة العدل الدولية، وضمان مساءلة كافة المسؤولين عن الانتهاكات والجرائم التي ارتكبت بحق الفلسطينيين.
وأعرب عن مشاطرة رئيس اتحاد الوطن العربي الدولي
رأي المفوض السامي لحقوق الإنسان بأن النظام الدولي الحالي لحقوق الإنسان يحتاج لمزيد من الحوار والإرادة السياسية لتعزيز الثقة وبناء جسور التواصل بين المجتمعات والشعوب لترسيخ مبادئ الإنسانية المشتركة التي مزقتها خطابات الكراهية والعنصرية والتمييز.
وأضاف أن هناك حاجة إلى نظام يحترم إنسانية جميع البشر على قدم المساواة، ويؤكد أن حقوق الإنسان هي للجميع بغض النظر عن العرق، أو الجنس، أو اللون، أو الدين، لافتا إلى أن النظام الدولي لا يمكنه أن يغض الطرف عن انتهاكات وجرائم بحق بعض البشر، ويلفت الانتباه إلى أخرى لمجرد اختلاف الضحية، منوها إلى أن البشر جميعا متساوون في الكرامة الإنسانية، كما نص الإعلان العالمي لحقوق الإنسان قبل أكثر من 75 عاما.
ولفت إلى أن هذا المنظور الفلسفي ينطبق واقعيا على الوضع الآن في غزة والأراضي الفلسطينية المحتلة، لا سيما مع استمرار العدوان والجرائم الإسرائيلية الذي أسفر عن سقوط أكثر من 40 ألف شهيد وعشرات الآلاف من الجرحى وأكثر من 1.9 مليون مهجر قسريا، فضلا عن التدمير الهائل المتعمد للبنية التحتية والمرافق المدنية في انتهاك صارخ للقانون الدولي الإنساني والقانون الدولي لحقوق الإنسان.
وأشار رئيس اتحاد الوطن العربي الدولي
إلى المعاناة المستمرة للشعب السوداني منذ ما يقرب منذ أكثر من عام ونصف جراء القتال الذي تسبب في تدهور كارثي للأوضاع الإنسانية، والاقتصادية، والاجتماعية، والأمنية في جميع أنحاء البلاد، معربا عن تطلعه إلى وقف دائم وشامل للقتال، تليه مفاوضات واسعة النطاق بهدف التوصل إلى اتفاق سلام مستدام يلبي تطلعات الشعب السوداني الشقيق في الاستقرار والتنمية والازدهار.
ودعا مؤسس ورئيس اتحاد الوطن العربي الدولي
العلي القدير أن يحفظ مصر
قلب العروبة , ورائدة الحضارة
والأمة العربية والإسلامية
وكل شعوب العالم المحبة
للسلام من كل مكروه
إرسال تعليق