حمله عوده سن الحضانه سبع سنوات للولد وتسعه للبنت

حمله عوده سن الحضانه سبع سنوات للولد وتسعه للبنت

 




بقلم : ياسين البنا

فى ظل زياده معدلات الطلاق وزياده نسبه اطفال الشوارع  ونسبه اطفال بلا نسب

وزياده ومهول فى اقبال الزوجات على محاكم الاسره  للطلاق والاختلاع

قام مجموعه من رجال مصر الشرفاء  الذين اصابهم الضرر من  قانون الاسره الذى افتقد الشريعه والقيم والاعراف  بتدشين حمله شعبيه للوقوف اماما هذا القانون المجحف  الذى يساهم  بل يدعم ناشزات هذا العصر على خراب الاسر وتيتيم الاطفال

حمله عوده سن الحضانه سبع سنوات للولد وتسعه للبنت

والتى تهدف الى عوده سن الحضانه كما كان بالسابق  سبع سنوات للولد وتسعه للبنت  وترتيب حضان الاب ليصبح رقم 2 بعد الام مباشره مالم تتزوج

 

وبتعديل هذا القانون نكون قد حافظنا على هويه الدوله المصريه  التى يسعى دائما اعداء الوطن الى تدميرها  ومن مكاسب عوده سن الحضانه

 

اننا سنجد اجيال  سويه نفسيا  ذات خلق وتربيه مجتمعيه طيبه  وليست اجيال منحرفه  للمخدرات وللاجرام واعمال العنف ولن يكونو سلعه  للتطرف والارهاب  الفكرى والعقائدى

 

يترتب على هذا القانون الحد الكبير من نسب الطلاق  الغير مبرره  فنحن نرى حالات طلاق  تحزن العقل وليس القلب   نرى من تطلب الطلاق لاسباب واهيه  ولاغراض ماديه وهى سلب ونهب  وسحل  الرجل  من اومال  وكرامه  وقيمه مجتمعيه  حتى تستطيع ان تجعله مسخرا تحت قدميها والرضوخ الى واقع مرير  ليس بقيمه وكرامه الرجل ان يقبل به

 

حيث سمح القانون الحالى  واعطى الحق  للمرأه  ان تقوم برفع ما لايقل عن 22 قضيه بكل انواعها  ضد الرجل والرجل  ليس له الحق فى مقاضاه المرأه  الا بقضيتين  الاولى بيت الطاعه  والتى تنتهى بالرفض لطلب الزوجه الطلاق  والثانى الرؤيه

 

وما ادراك ما الرؤيه

حكم الرؤيه هو عباره عن مسرحيه هزليه  يتلاعب  بها القانون بمشاعر الاب

حيث يحد مكان غير انسانى  ليرى فلذه كبده  لمده 3 ساعات اسبوعيه  ماقيمه الثلاث  ساعات وما مكتسباتها للطفل  وما مكتسباتها للاب  فضلا عن امتناع المرأه من تنفيذ حكم الرؤيه  ايضا

اذا  القانون هنا ليس بالعادل

 

فهو قانون مسخر لخدمه المرأه عن الرجل

قانون مستعبد لصالح المرأه فقط

 

اذا اين هى حقوق الطفل

ماهى المكتسبات من هذا القانون الذى اجرم فى حق المجتمع  بأكمله

 

ينشئ رجال ذات تربيه نسويه  لا يقون على تحمل المسئوليه

لا يخدمون وطنهم

 

نرى زياده  فى التحول الجنسى

(الشذوذ )  وخلافه  من الامراض  النفسيه الجسديه التى تصدر لنا من الخارج

 

لهذا  نطالب الدوله كافه وخصوصا

السيد رئيس الجمهوريه

والسيد رئيس مجلس الوزراء

ورئيس مجلس النواب

وشيخ الازهر

 

بعوده سن الحضانه سبع سنوات للولد وتسعه للبنت دون تخييير

والغاء الرؤيه  واستبدالها بالاستزاره يومان اسبوعيا

لينشأ الطفل  نشأه سويه

اكتب تعليق

أحدث أقدم