كتب / عمر خالد محمود
هنأ المفكر العربي الدكتور خالد محمود عبد القوي عبد اللطيف
مؤسس ورئيس اتحاد الوطن العربي الدولي ,
رئيس الإتحاد العالمي للعلماء والباحثين
والرئيس التنفيذي لجامعة فريدريك بالولايات المتحدة الأمريكية
, والمدير التنفيذي للأكاديمية الملكية للأمم المتحدة
والرئيس التنفيذي لجامعة سيتي بمملكة كمبوديا
والرئيس التنفيذي لجامعة iic للتكنولوجيا بمملكة كمبوديا
والرئيس التنفيذي للمؤسسة الدولية للدراسات المتقدمة بالولايات المتحدة الأمريكية
ونائب رئيس المجلس العربي الأفريقي الأسيوي
ومستشار مركز التعاون الأوروبي العربي بألمانيا الإتحادية
ورئيس جامعة الوطن العربي الدولي ( تحت التأسيس)
الرئيس الفخري للجمعية المصرية لتدريب وتشغيل الخريجين
الرئيس الفخري لمنظمة العراق للإبداع الإنساني بألمانيا الإتحادية
الرئيس التنفيذي للجامعة الأمريكية الدولية
الرئيس الفخري للمركز الدولي الفرنسي للعلماء والمخترعين
الرئيس الشرفي للإتحاد المصري للمجالس الشعبية والمحلية
قائمة تحيا مصر
الرئيس الفخري للمنظمة العالمية للتضامن والصداقة والتسامح
مؤسس ورئيس الإتحاد الدولي للعالم العربي بالجمهورية الفرنسية
باستقبال الملك محمد السادس
ملك المملكة المغربية
بالقصر الملكي بالرباط، عددا من السفراء الأجانب، الذين قدموا أوراق اعتمادهم كسفراء مفوضين فوق العادة لبلدانهم بالمملكة.
ويتعلق الأمر بكل من :
السيد مصطفى إلكر كيليتش، سفير جمهورية تركيا،
السيدة إيزابيل فالوا سفيرة كندا،
السيد حسن ادوم بخيت هجار، سفير جمهورية تشاد،
السيدة شاكيلا أوموتوني كازيمبايا، سفيرة جمهورية رواندا،
السيد خالد بن سالم بن أحمد بامخالف، سفير سلطنة عمان،
السيد ألبرتو أليخاندرو رودريغز أسبيلاغا، سفير جمهورية الشيلي،
السيد شهاب الدين بن آدم شاه، سفير ماليزيا،
السيد سامي بن عبد الله بن عثمان الصالح، سفير المملكة العربية السعودية،
السيد إينريكي أوخيدا فيلا، سفير مملكة اسبانيا،
السيد روبيرتو فيكتوريو فيرنانديز، سفير جمهورية كوبا،
السيد فافري كمارا، سفير جمهورية مالي،
السيدة تيسا كاتابوديس، سفيرة جمهورية اليونان،
السيد عمر شريف عبد الرحمان، سفير جمهورية السورينام،
السيدة لي كيم كوي، سفيرة جمهورية الفيتنام الاشتراكية،
السيد يوون يونجين سفير جمهورية كوريا.
حضر هذا الاستقبال وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج
السيد ناصر بوريطة،
والحاجب الملكي سيدي محمد العلوي.
إرسال تعليق