كتب . محمود خالد محمود
هنأ المفكر العربي الدكتور خالد محمود عبد القوي عبد اللطيف
مؤسس ورئيس اتحاد الوطن العربي الدولي ,
رئيس الإتحاد العالمي للعلماء والباحثين
ونائب رئيس جامعة بيرشام الدولية بأسبانيا والرئيس التنفيذي
والرئيس التنفيذي لجامعة فريدريك بالولايات المتحدة الأمريكية
, والمدير التنفيذي للأكاديمية الملكية للأمم المتحدة
والرئيس التنفيذي لجامعة سيتي بمملكة كمبوديا
والرئيس التنفيذي لجامعة iic للتكنولوجيا بمملكة كمبوديا
والرئيس التنفيذي للمؤسسة الدولية للدراسات المتقدمة بالولايات المتحدة الأمريكية
ونائب رئيس المجلس العربي الأفريقي الأسيوي
ومستشار مركز التعاون الأوروبي العربي بألمانيا الإتحادية
ورئيس جامعة الوطن العربي الدولي ( تحت التأسيس )
باصدار فضيلة الدكتور محمد المحرصاوي، رئيس الجامعة، قرارًا بتكليف الدكتورة إيناس عبد المعز إسماعيل الشامي،
الأستاذ بقسم الاقتصاد المنزلي التربوي بكلية الاقتصاد المنزلي جامعة الأزهر وكيلًا للكلية للدراسات العليا والبحوث.
ومن الجدير بالذكر أن الدكتورة إيناس الشامي تدرجت في المراحل التعليمية حتى حصلت على بكالوريوس الاقتصاد المنزلي عام 1994م، وسافرت إلى المملكة العربية السعودية وعينت معيدة بكلية البنات المطورة بالقصيم في المملكة العربية السعودية، وبعد عودتها من الخارج عملتْ مدرسًا للاقتصاد المنزلي بمدارس شبين الكوم بمحافظة المنوفية بالتربية والتعليم.
وبعد ذلك عينت معيدة بقسم الاقتصاد المنزلي التربوي بكلية الاقتصاد المنزلي جامعة الأزهر، ثم حصلت على درجة التخصص (الماجستير) وعينت مدرسًا مساعدًا بقسم الاقتصاد المنزلي التربوي بكلية الاقتصاد المنزلي جامعة الأزهر في شهر أكتوبر عام 2000م ثم استكملت مشوار الدراسات العليا وحصلت على درجة العالمية(الدكتوراه) وعينت مدرسًا بقسم الاقتصاد المنزلي التربوي بالكلية في شهر ديسمبر عام 2007م. وبعد عدة سنوات رقيت إلى درجة أستاذ مساعد في عام 2013 م، ثم رقيت بعد ذلك في عام 2018 م إلى درجة الأستاذية وهي أعلى درجة علمية،ثم عينت رئيسًا لقسم الاقتصاد المنزلى التربوي على مدار عدة سنوات.
شاركت وكيلة الكلية الجديدة في عديد من المؤتمرات المحلية والإقليمية والدولية، وأشرفت على عديد من الرسائل العلمية "ماجستير - دكتوراه"
وشاركت في عديد من الأنشطة المجتمعية، وتولت رئاسة لجنة أساليب التعليم والتعلم بالكلية على مدار عامين دراسين، كما تولت رئاسة وحدة إدارة الأزمات والكوارث بالكلية نحو عامين، وشهدت الكلية تقدمًا مشهودًا من خلال إسهاماتها المختلفة في جميع أنشطة الكلية.
ودعا العلي القدير أن يحفظ مصر
قلب العروبة , ورائدة الحضارة
ويحفظ الأمة العربية والإسلامية
وكل شعوب العالم المحبة للسلام
من كل مكروه
إرسال تعليق