الشرقية: أماني متولي محمد
المشروع الحمر و اكتشاف وصنع أطباق طائره و أسلحه أخرى عديده بمساعدتهم منذ سنه 1703 تكونت هذه القدرات الخاصه لمجتمعات الطبقه البافاريه
و منظمات الثعبان و استطاعت هذه المنظمات بعث روح جديده فى المجتمع االرستقراطى االلمانى من قدرات و أنماط و نشاطات حتى
اقنعوا االسره الملكيه بعمل مؤسسه بحث علمى و انه سيكتب لها نجاح هائل وسوف تصبح االساس لبناء قدره المانيه عظيمه لم تكن
اللمانيا من قبل..وفعال بفضل العلم المتقدم لطبقه السحره البافاريه استطاعت البعثات الكشفيه ان تحصل على علوم و كتب جديده و ايضا
ثالث أطباق طائره..اكتشتفها فى صحراء تركيا و إيران الجليديه فى سنه 1778 و كان الكابتن شوبالند االلمانى قد قام باكتشاف القاره .
القطبيه الجنوبيه وتم تسميه الخليج االساسى لهذه القاره بخليج نيوشبل اند منذ عام 1739 أى بعد عام واحد من بعثته االستكشافية و بدا
يظهر ذلك فى االختام و االوراق الملكيه و المراسالت لعديد من الدول لتهنئه ألمانيا بهذا النجاح و الجهد العظيم.و بذلك أصبحت التسميه
االساسيه لهذا الخليج هو خليج نيوشبالند وقد كان اللمانيا..فى ذلك الوقت نشاط علمى و طموح كبير ان تصبح اكبر دوله من ناحيه العلم
و الثقافه و بعد اكتشاف فيكتور شوبريجر فى بعثته العلميه لصحراء تركيا أطباق هانيبو الثالث عرضت الطبقه البافاريه بعد أن أصبحت
فى اعلى االهميات للسلطه االلمانيه و العائله المالكه بفضل إثباتها لنجاحات عظيمه فى خدمه الدوله عرضت الطبقه البافاريه شئ مذهل
اللمانيا وهو لماذا ال تحاول المانيا االتصال بمخلوقات جوف االرض ولها اتصال بكوكب االرض عن طريق زيارات متعدده للكوكب
حيث ان المانيا اثبتت قوه فى اكتشاف االصقاع المتجمده لكوكب االرض فلماذا ال تريد المزيد منذ 1778 بدات المانيا فى هذا المشروع و
كلها طموح ان تصل الى اتصال و تواصل حضارى مع مخلوقات جوف االرض..انه فى هذه الحاله سوف تمتلك المانيا قدره ليس لها .
مثيل على وجه االرض و تصبح سيده العالم بال منازع و هنا انطلقت البعثات من جديد فى تركيا و إيران و جنوب افريقيا و استراليا و
مصر لجمع كل االدله و المعارف و أى إشاره تدل على وجود او مالحظه مخلوقات بشريه غريبه و لكن هذه كانت مجرد مقدمات لعلم
كبير و عميق عن كوكب االرض وتحت سطح االرض حيث كان هناك مقوله جباره يصر الجميع من فى الطبقه البافريه على قولها
لعلماء المانيا الذين يريدون االتصال بحضارات جوف االرض
إرسال تعليق