رئيس اتحاد الوطن العربي الدولي يؤكد أن إنتخابات مجلس الشيوخ خطوة مهمة على طريق تعزيز المسار الديمقراطي .
كتب / المهندس محمود خالد محمود
أكد المفكر العربي خالد محمود عبد القوي عبد اللطيف
مؤسس ورئيس اتحاد الوطن العربي الدولي
رئيس الإتحاد العالمي للعلماء والباحثين
ونائب رئيس جامعة بيرشام الدولية بأسبانيا والرئيس التنفيذي
والرئيس التنفيذي لجامعة فريدريك بالولايات المتحدة الأمريكية
, والمدير التنفيذي للأكاديمية الملكية للأمم المتحدة
والرئيس التنفيذي لجامعة سيتي بمملكة كمبوديا
والرئيس التنفيذي لجامعة iic للتكنولوجيا بمملكة كمبوديا
والرئيس التنفيذي للمؤسسة الدولية للدراسات المتقدمة بالولايات المتحدة الأمريكية
ونائب رئيس المجلس العربي الأفريقي الأسيوي
ومستشار مركز التعاون الأوروبي العربي بألمانيا الإتحادية
ورئيس جامعة الوطن العربي الدولي ( تحت التأسيس)
الرئيس الفخري للجمعية المصرية لتدريب وتشغيل الخريجين
الرئيس الفخري لمنظمة العراق للإبداع الإنساني بألمانيا الإتحادية
الرئيس التنفيذي للجامعة الأمريكية الدولية
الرئيس الفخري للمركز الدولي الفرنسي للعلماء والمخترعين
الرئيس الشرفي للإتحاد المصري للمجالس الشعبية والمحلية
قائمة تحيا مصر
الرئيس الفخري للمنظمة العالمية للتضامن والصداقة والتسامح
مؤسس ورئيس الإتحاد الدولي للعالم العربي بالجمهورية الفرنسية
أن إنتخابات مجلس الشيوخ خطوة مهمة على طريق تعزيز المسار الديمقراطي .
وأن المصريون اليوم الاثنين وغدا الثلاثاء يتجهون إلى انتخابات مجلس الشيوخ 2025، وقلوبهم معلقة بالمستقبل، مستقبل وطن يواجه تحديات داخلية وإقليمية ودولية جسيمة، تتطلب منا جميعًا أن نكون على مستوى اللحظة والرهان.
المشاركة فى الانتخابات اليوم ليست فقط حقًا دستوريًا، بل أصبحت ضرورة وطنية حتمية تفرضها الظروف، وواجبًا وطنيًا يعكس وعينا وانتماءنا، ويؤكد للعالم أن المصريين لا يكتفون بالمشاهدة، بل يصنعون الحدث ويحددون الاتجاه.
المشهد الانتخابي هو رسالة قوة وصمود نبعث بها إلى كل من يتربص بمصر، خصوصًا الدول الضالعة فى مشروع "الفوضى الخلاقة"، نقول لهم: المصريون يقفون على قلب رجل واحد، يختارون ويقررون ويؤمنون بأن صوتهم هو خط الدفاع الأول عن الوطن.
المشاركة فى الانتخابات تجسد أعلى درجات الوعى الوطنى، لأنها ليست رفاهية، بل معركة حقيقية لحماية الدولة ومكتسباتها، وتأكيد لإرادة شعب يؤمن بأن بناء الوطن لا يتحقق إلا بوعى أبنائه وحرصهم على ممارسة حقوقهم السياسية.
كما أن المشاركة ليست فقط تعبيرًا عن الولاء والانتماء، لكنها أيضًا ترفع من قيمة المواطن، وتجعل صوته حاضرًا ومؤثرًا، وتدفع كل مسئول لأن يدور فى فلك الوطن والمواطن، لا فى فلك مصالحه الضيقة.
فإذا كنا نؤمن بالوحدة الوطنية، وبأهمية تماسك الجبهة الداخلية، فلا بد أن نُظهر هذا التماسك فى صورة واضحة أمام العالم، صورة المصريين وهم يصطفون أمام اللجان، يختارون بإرادتهم، ويرسمون خريطة وطنهم.
ودعا مؤسس ورئيس اتحاد الوطن العربي الدولي
أن يحفظ مصر قلب العروبة ورائدة الحضارة
ويحفظ الأمة العربية والإسلامية
وكل شعوب العالم المحبة للسلام
من كل مكروه
إرسال تعليق