قابيل يقتل هابيل فى البحيرة قبل زفافه ب11 طعنة وننفرد بفيديو وصور لضحية غدر الاخ بالنوبارية

قابيل يقتل هابيل فى البحيرة قبل زفافه ب11 طعنة وننفرد بفيديو وصور لضحية غدر الاخ بالنوبارية

 


 


البحيرة : سعد زيدان وسعاد سلطان

الراجل و الست اللى بيشحتوا. ف الطرق عمرهم ما هايبطلوا حتى لو بقوا مليونيرات

لان فلوسكم بطمعهم اكتر واكتر و بيحبوا كدا و الحكومه ممسكتش حد قبل كدا و طلع عنده ف بيته اقل من ٣ مليون جنيه !!

و لو قررت تسأل حد فيهم بتشحت ليه او محتاج كام مش هيرد عليك و هايسيبك و يهرب بكل الطرق !

و على الجانب الآخر فيه ناس محتاجه جدا و بتموت من الجوع و المرض و لكن الحياء يمنعهم من الطلب و مد الايد و دول لازم ندور عليهم و ندعمهم اللى ربنا قال فيهم ( يحسبهم الجاهل اغنياء من التعفف)

هذه اخر كلمات كتبها عيد جمعة الغزالى  على الفيس بوك 

 

كما سجل بصوته مقطع لايه قرائنية  يتنبأ بمقتله  قبل مقتله




القصة في القرآن تقول أن كلاًّ من قابيل وهابيل قدَ قدما قرابين إلى الله سبحانه، فتقبل الله قربان هابيل؛ لصدقه وإخلاصه، ولم يتقبل قربان قابيل؛ لسوء نيته، وعدم تقواه، فقال قابيل -على سبيل الحسد- لأخيه هابيل: {لأقتلنك}، بسبب قبول قربانك، ورفض قبول قرباني، فكان رد هابيل على أخيه: {إنما يتقبل الله من المتقين}، فكان ردُّ هابيل لأخيه قابيل ردًّا فيه نصح وإرشاد؛ حيث بيَّن له الوسيلة التي تجعل صدقته مقبولة عند الله.

 

ثم إن هابيل انتقل من حال وعظ أخيه بتطهير قلبه من الحسد، إلى تذكيره بما تقتضيه رابطة الأخوة من تسامح، وما تستدعيه لحمة النسب من بر، فقال لأخيه: {لئن بسطت إلي يدك لتقتلني ما أنا بباسط يدي إليك لأقتلك إني أخاف الله رب العالمين}، فأخبره أنه إن اعتدى عليه بالقتل ظلماً وحسداً، فإنه لن يقابله بالفعل نفسه؛ خوفاً من الله، وكراهية أن يراه سبحانه قاتلاً لأخيه.

 

ثم انتقل هابيل إلى أسلوب آخر في وعظ أخيه وإرشاده؛ إذ أخذ يحذره من سوء المصير إن هو أقبل على تنفيذ فعلته {إني أريد أن تبوء بإثمي وإثمك فتكون من أصحاب النار وذلك جزاء الظالمين}. بيد أن قابيل لم يرعوِ لنصائح أخيه، وضرب بها عُرْض الحائط، ثم انساق مع هوى نفسه، وزينت له نفسه الإقدام على قتله، فارتكب جريمته، فقتل أخاه.

 

على أن قابيل القاتل لم يكتف بفعل تلك الجريمة، بل ترك أخاه ملقى في العراء، معرضاً للهوام والوحوش، ولكن بعث الله غراباً يحفر في الأرض حفرة ليدفن تلك الجثة الهامدة التي لا حول لها ولا قوة من البشر، فلما رأى قابيل ذلك المشهد، وأخذ يلوم نفسه على ما أقدم عليه، وعاتب نفسه كيف يكون هذا الغراب أهدى منه سبيلاً ، فعض أصابع الندامة، وندم ندماً شديداً، فقال عندها قابيل: (يَا وَيْلَتَى أَعَجَزْتُ أَنْ أَكُونَ مِثْلَ هَذَا الْغُرَابِ فَأُوَارِيَ سَوْءةَ أَخِي) ثم أخذ يفعل به ما فعل ذاك الغراب فواراه ودفنه تحت التراب.

 

 

عيد جمعه الغزالي من قريه طه حسين التابعه لمدينه النوباريه

حاصل على ليسانس اداب قسم فلسفه كانت هناك مشاكل عديده بينه وبين اخوته

منذ سنين مضت الخلاف كان علي الميراث ,هما خمس صبيان  لكنه الوحيد فيهم  البار بأمه اللي كانت أمه عايشه معاه

عيد الوحيد المتعلم فيهم هما تسع اخوات خمسه صبيان واربعه بنات مكنش فيهم معاه في المشرحه غير واحد والباقي زمايله وأهل القريه

القاتل علاء جمعه محمد عبد الرحمن الغزالي

قتله ب 11 طعنه ست طعنات في الصدر واثنين في الظهر وواحده في الفخذ وواحده في الذراع وواحده في القدم

طالما نسمع يوميًا عن جرائم بشعة، ولكن غالبًا ما تكون الجرائم الأسرية أكثر تأثيرًا بقلوبنا، وذلك رجوعًا لصعوبة استيعابها، واحدة من هذه الجرائم شهدتها محافظة البحيرة، اثارت التعجب ، لما تتضمنها من تفاصيل مثيرة، فربما لن يخال لأحد مطلقًا أن يقدر رجل أن يصل خلافه مع أخيه الذي كان يجهزلحفل زفافه، لحد قتله بطعنات متعددة نافذة.

 

حيث تلقي اللواء أحمد عرفات مدير أمن البحيرة إخطارا من مركز شرطة مدينة النوبارية بوصول جثة شاب في العقد الثالث من العمر لمستشفي النوبارية العام غارقاٌ في دمائه، وبالفحص تبين أن الجثة لشاب يدعي “عيد جمعة الغزالى " مصابا بـ 11 طعنة في الصدر بسلاح أبيض، وتم إيداع الجثة مشرحة المستشفي.

 

بالانتقال والفحص والتحريات الأولية تبين قام شاب يدعى "علاء" فلاح، بقتل شقيقة الأصغر "عيد"  بعد نشوب مشادة كلامية بينهما، بسبب خلافات الميراث، انتهت بمقتل الشقيق الأصغر بـ11 طعنة في الصدر ليقع جثة هامدة.

 

جيران المجنى عليه والجانى أكدوا أن الخلافات بين الشقيقين ليست جديدة، ولكنها قديمة ومتجددة، حيث حررا محاضر لبعضهما البعض فى أكثر من مناسبة، كما احتكمو عدة مرات للجلسات العرفية لحل النزاع، لكن فشلت جميع مساعى الصلح التى قدمها الأهالى والجيران.

وتم نقل الجثة لثلاجة حفظ الموتى بمستشفى النوبارية تحت تصرف النيابة العامة التى باشرت التحقيق

و تمكن  ضباط المباحث من القبض على المتهم وبمواجهته اعترف بارتكابه الواقعة.

وتم تحرير المحضر اللازم بالواقعة، تمهيدًا للعرض النيابة العامة لمباشرة التحقيق في الواقعة.



















 

اكتب تعليق

أحدث أقدم